وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء – ابنا ـ حذر وزير الداخلية الاسبق باقر جبر الزبيدي، الاربعاء، من مخطط ارهابي كبير لاطلاق سراح اكثر من 6000 داعشي معتقل في الناصرية بمساعدة دولتين خليجيتين من سجن الناصرية، مبينا أنه تم تحديد “ساعة صفر” لذلك.
وقال الزبيدي في بيان تابعته وكالة نون الخبرية، إن “ساعة الصفر ستعلن عندما تنجح جهود دولتين خليجيتين بإطلاق سراح الدواعش الستة الاف من “سجن الحوت” في ذي قار والمحكومين بالاعدام وعلى غرار ماحصل عام 2013 في سجن ابو غريب”.
واضاف الزبيدي، انه فيما يحتدم الصراع الدولي بين "أمريكا، روسيا، تركيا، قسد الكردية، والجيش السوري" في شرق الفرات تعمل الولايات المتحدة على تعزيز حضورها العسكري في العراق.
واوضح، ان “ثلاث انفجارات ارهابية هزت مدينة بغداد مساء امس حيث استهدفت مناطق البياع والبلديات والشعب وتهديدات داعش دفعت أهالي قرى” رمضان- شفيق- مردان” في ريف قضاء خانقين للنزوح الكلي من منازلهم خلال الأشهر الثلاث الماضية فيما تشهد محافظة ديالى تزايدا مستمرا في أعداد “تنظيم داعش” التي تتنقل باستمرار بين القرى المهجورة مثل سبيعات والميتة والسادة”، مبينا ان “تلك القرى تحولت منذ أشهر إلى ملاذٍ امن لخلايا التنظيم في ثلاث محافظات (كركوك- صلاح الدين- ديالى) وهي تشكل خطراً مباشراً على أمن القرى المحررة خاصة في حوض ناحية العظيم ومحيطة”.
واوضح ان”القوات الامنية صدت هجوماً لداعش في منطقة تل الذهب شمال قضاء بيجي في محافظة صلاح الدين والهدف من هذه الهجمات هو مناطق النفط في كركوك وصلاح الدين كما تشهد منطقة المدائن وضفاف نهر دجلة انشاء احواض انتاج سمك “الكارب” تجاوزت الالف حوض ويعمل عليها مقاتلين دواعش انتقلوا من جنوب الفلوجة والطارمية والجزر الواقعة وسط نهر دجلة القريبة من الشرقاط الى هذه المنطقة وتشهد تواجد متزايد لتشكل حلقة وصل لخط “ديالى جنوبا و المدائن” وهذا مايشكل خطرا حقيقيا على بغداد وجنوبها الغربي”.
وقال الزبيدي في بيان تابعته وكالة نون الخبرية، إن “ساعة الصفر ستعلن عندما تنجح جهود دولتين خليجيتين بإطلاق سراح الدواعش الستة الاف من “سجن الحوت” في ذي قار والمحكومين بالاعدام وعلى غرار ماحصل عام 2013 في سجن ابو غريب”.
واضاف الزبيدي، انه فيما يحتدم الصراع الدولي بين "أمريكا، روسيا، تركيا، قسد الكردية، والجيش السوري" في شرق الفرات تعمل الولايات المتحدة على تعزيز حضورها العسكري في العراق.
واوضح، ان “ثلاث انفجارات ارهابية هزت مدينة بغداد مساء امس حيث استهدفت مناطق البياع والبلديات والشعب وتهديدات داعش دفعت أهالي قرى” رمضان- شفيق- مردان” في ريف قضاء خانقين للنزوح الكلي من منازلهم خلال الأشهر الثلاث الماضية فيما تشهد محافظة ديالى تزايدا مستمرا في أعداد “تنظيم داعش” التي تتنقل باستمرار بين القرى المهجورة مثل سبيعات والميتة والسادة”، مبينا ان “تلك القرى تحولت منذ أشهر إلى ملاذٍ امن لخلايا التنظيم في ثلاث محافظات (كركوك- صلاح الدين- ديالى) وهي تشكل خطراً مباشراً على أمن القرى المحررة خاصة في حوض ناحية العظيم ومحيطة”.
واوضح ان”القوات الامنية صدت هجوماً لداعش في منطقة تل الذهب شمال قضاء بيجي في محافظة صلاح الدين والهدف من هذه الهجمات هو مناطق النفط في كركوك وصلاح الدين كما تشهد منطقة المدائن وضفاف نهر دجلة انشاء احواض انتاج سمك “الكارب” تجاوزت الالف حوض ويعمل عليها مقاتلين دواعش انتقلوا من جنوب الفلوجة والطارمية والجزر الواقعة وسط نهر دجلة القريبة من الشرقاط الى هذه المنطقة وتشهد تواجد متزايد لتشكل حلقة وصل لخط “ديالى جنوبا و المدائن” وهذا مايشكل خطرا حقيقيا على بغداد وجنوبها الغربي”.
