وفقا لما أفادته وكالة أهل البيت (ع) للأنباء – ابنا ـ يتواصل الحراك الثوري في البحرين في البحرين للعام الثامن على التوالي بالرغم من القمع الوحشي الذي واجهت به السلطات الحراك الشعبي الذي اندلع في 14 فبراير 2011.
فلاتزال القرى والبلدات البحرانية تشهد حراكا ومواجهات متقطعة مع القوات الحكومية التي فشلت في إطفاء جذوة هذا الحراك.
وفي هذا السياق دارت مواجهات غاضبة بين أبناء بلدتي أبو صيبع الشاخورة وعصابات النظام الحاكم في البحرين ,غضبا لما تتعرض له حرائر البحرين المعتقلات في السجون من إهانات وتعذيب, ورفع المتظاهرون شعار إلا الأعراض.
وعلى هذا الصعيد أفادت أنباء وردت من سجن عيسى للنساء بتعرض المعتقلة هاجر منصور الى سوء المعاملة على يد أحد الشرطيات المرتزقة المدعوة ياسمين وهي مجنسة من أصل سوري, حيث تعمدت إدانتها وحرمانها من الأكل وقيّدت ضدها إفادة لمجرد القاء هاجر للتحية على احد المعتقلات.
يذكر ان المعتقلة هاجر منصور تقضي عقوبة بالسجن لمدة ثلاث سنة إنتقاما لنشاط صهرها الناشط الحقوقي سيد احمد الوداعي الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا لنشاطاته الحقوقية.
فلاتزال القرى والبلدات البحرانية تشهد حراكا ومواجهات متقطعة مع القوات الحكومية التي فشلت في إطفاء جذوة هذا الحراك.
وفي هذا السياق دارت مواجهات غاضبة بين أبناء بلدتي أبو صيبع الشاخورة وعصابات النظام الحاكم في البحرين ,غضبا لما تتعرض له حرائر البحرين المعتقلات في السجون من إهانات وتعذيب, ورفع المتظاهرون شعار إلا الأعراض.
وعلى هذا الصعيد أفادت أنباء وردت من سجن عيسى للنساء بتعرض المعتقلة هاجر منصور الى سوء المعاملة على يد أحد الشرطيات المرتزقة المدعوة ياسمين وهي مجنسة من أصل سوري, حيث تعمدت إدانتها وحرمانها من الأكل وقيّدت ضدها إفادة لمجرد القاء هاجر للتحية على احد المعتقلات.
يذكر ان المعتقلة هاجر منصور تقضي عقوبة بالسجن لمدة ثلاث سنة إنتقاما لنشاط صهرها الناشط الحقوقي سيد احمد الوداعي الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا لنشاطاته الحقوقية.
