استشهد 8 عراقيين وأصيب 19 آخرون الجمعة، بينهم عسكريون بهجوم استهدف مجلس عزاء جنوب محافظة صلاح الدين شمال العراق.
أكدت مصادر أمنية عراقية أن عناصر من داعش نفّذوا الهجوم على ناحية يثرب جنوب صلاح الدين، وأنه تمّ بتفجير عبوة ناسفة تبعها هجوم بالأسلحة على الأهالي.
وفي جلولاء بمحافظة ديالى، استشهد عسكري بهجوم مسلّح استهدف ثكنة عسكرية قبل يومين.
فيما أعلنت قيادة فرقة "الإمام علي" في قوات الحشد الشعبي استهداف أحد مخازنها في معسكر الديوك مرتين خلال يوم واحد، بواسطة طائرة مسيّرة.
ومطلع شهر تموز/يوليو الجاري، أعلنت كتائب "حزب الله العراق" أنها تأكّدت "بالأدلة القاطعة وقوف الاستخبارات السعودية وراء تخريب أبراج الكهرباء في العراق"، مشيرة إلى أن التحقيقات الحكومية "ستخضع لمؤثّرات كبيرة من أجل عدم كشف المتورّط الحقيقي في تخريب الأبراج".
في وقت أحبطت قوة من "اللواء 25" في الحشد الشعبي، في وقت سابق هذا الشهر، محاولةً لعناصر من "داعش" تفجيرَ أبراج نقل الطاقة الكهربائية جنوبيّ محافظة نينوى.
هذا وتستمر العمليات الأمنية والعسكرية ضد "داعش" في العراق، إذ تمكنّت تشكيلات جهاز مُكافحة الإرهاب التابعة للقوات المسلحة العراقية من إلقاء القبض على 14 إرهابياً من تنظيم داعـش في مُحافظات مُختلفة من عموم البلاد.
وأعلن الناطق الإعلامي للقائد العام للقوات المسلحة في بيان نشره عبر وسائل التواصل الإجتماعية، عن العمليات التي قام بها جهاز مكافحة الإرهاب.
إلى ذلك قضت القوات العراقية السبت على متزعم في تنظيم “داعش” الإرهابي في تلال حمرين بمحافظة ديالى شمال شرق بغداد.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن المتحدث باسم الجيش العراقي اللواء يحيى رسول قوله في بيان إنه “في عملية نوعية تمكنت قوات مكافحة الإرهاب من قتل الإرهابي الملقب أبو سعد السمين المتزعم في تنظيم (داعش) بالقرب من بحيرة تلال حمرين” مشيراً إلى أن هذا الإرهابي كان مسؤولاً عن عمليات تفخيخ وتجهيز إرهابيين انتحاريين.
وفي السياق ذاته ألقت القوات العراقية القبض على خمسة إرهابيين شمال بغداد.
وذكر إعلام عمليات بغداد في بيان أن “القوات العراقية تمكنت من إلقاء القبض على خمسة إرهابيين بعد نصب كمائن في مناطق شمال بغداد” مشيراً إلى أنه تم ضبط وتفكيك عبوتين ناسفتين من مخلفات تنظيم (داعش) الإرهابي في منطقة المناري جنوب العاصمة.
وكان جندي عراقي قتل في وقت سابق السبت جراء هجوم شنه إرهابيون من تنظيم “داعش” في محافظة ديالى شرق العراق.
*فؤاد حسين: العراق يدعم لغة الحوار والتفاوض لإيجاد حلول بناءة ترضي الجميع
من جهته أكد وزير الخارجيَّة فؤاد حسين، السبت، دعمه لغة الحوار والتفاوض لإيجاد حلول بناءة ومستدامة ترضي جميع الأطراف، جاء ذلك خلال لقائه رئيس مجلس الأمن المُندوب الدائم لفرنسا نيكولاس دي ريفيل.
وذكر المكتب الاعلامي لوزير الخارجية في بيان أن "فؤاد حسين التقى رئيس مجلس الأمن المُندوب الدائم لفرنسا لشهر تموز نيكولاس دي ريفيل، وفي مستهل اللقاء قدم الوزير شكره وتقديره لموقف فرنسا الداعم للعراق في مجال طلبه للحصول على المُراقبة الانتخابية، مُؤكّداً أنّ الانتخابات مُهمة جداً لإستقرار العراق ومُستقبله، ولترسيخ اسس الديمقراطية عبر ثقة الجماهير، وإنّ الدور الأممي لمُراقبة الانتخابات ضروري جداً لتعزيز مستوى الشفافية وثقة الناخب بالعملية الانتخابية".
وبحسب البيان، "تمت مُناقشة مستقبل الوجود العسكري الأمريكي في العراق، حيث اوضح الوزير أنّ الحكومة العراقيَّة حريصة على التعاون مع المجتمع الدوليّ في مجال مُكافحة الإرهاب، ومن هذا المنطلق، تضمنت مخرجات الجولة الرابعة من الحوار الستراتيجي مع الولايات المتحدة انسحاب القوات القتالية الأمريكية من العراق بحلول نهاية العام الحالي، على أنّ يستمر التعاون في مجالات التدريب والمشورة لتعزيز قدرات القوات الأمنيّة العراقيَّة في مُكافحة الإرهاب لاسيما وأنّ خطر داعش ما يزال قائماً فكراً وتنظيماً".
أكدت مصادر أمنية عراقية أن عناصر من داعش نفّذوا الهجوم على ناحية يثرب جنوب صلاح الدين، وأنه تمّ بتفجير عبوة ناسفة تبعها هجوم بالأسلحة على الأهالي.
وفي جلولاء بمحافظة ديالى، استشهد عسكري بهجوم مسلّح استهدف ثكنة عسكرية قبل يومين.
فيما أعلنت قيادة فرقة "الإمام علي" في قوات الحشد الشعبي استهداف أحد مخازنها في معسكر الديوك مرتين خلال يوم واحد، بواسطة طائرة مسيّرة.
ومطلع شهر تموز/يوليو الجاري، أعلنت كتائب "حزب الله العراق" أنها تأكّدت "بالأدلة القاطعة وقوف الاستخبارات السعودية وراء تخريب أبراج الكهرباء في العراق"، مشيرة إلى أن التحقيقات الحكومية "ستخضع لمؤثّرات كبيرة من أجل عدم كشف المتورّط الحقيقي في تخريب الأبراج".
في وقت أحبطت قوة من "اللواء 25" في الحشد الشعبي، في وقت سابق هذا الشهر، محاولةً لعناصر من "داعش" تفجيرَ أبراج نقل الطاقة الكهربائية جنوبيّ محافظة نينوى.
هذا وتستمر العمليات الأمنية والعسكرية ضد "داعش" في العراق، إذ تمكنّت تشكيلات جهاز مُكافحة الإرهاب التابعة للقوات المسلحة العراقية من إلقاء القبض على 14 إرهابياً من تنظيم داعـش في مُحافظات مُختلفة من عموم البلاد.
وأعلن الناطق الإعلامي للقائد العام للقوات المسلحة في بيان نشره عبر وسائل التواصل الإجتماعية، عن العمليات التي قام بها جهاز مكافحة الإرهاب.
إلى ذلك قضت القوات العراقية السبت على متزعم في تنظيم “داعش” الإرهابي في تلال حمرين بمحافظة ديالى شمال شرق بغداد.
ونقلت وكالة الأنباء العراقية (واع) عن المتحدث باسم الجيش العراقي اللواء يحيى رسول قوله في بيان إنه “في عملية نوعية تمكنت قوات مكافحة الإرهاب من قتل الإرهابي الملقب أبو سعد السمين المتزعم في تنظيم (داعش) بالقرب من بحيرة تلال حمرين” مشيراً إلى أن هذا الإرهابي كان مسؤولاً عن عمليات تفخيخ وتجهيز إرهابيين انتحاريين.
وفي السياق ذاته ألقت القوات العراقية القبض على خمسة إرهابيين شمال بغداد.
وذكر إعلام عمليات بغداد في بيان أن “القوات العراقية تمكنت من إلقاء القبض على خمسة إرهابيين بعد نصب كمائن في مناطق شمال بغداد” مشيراً إلى أنه تم ضبط وتفكيك عبوتين ناسفتين من مخلفات تنظيم (داعش) الإرهابي في منطقة المناري جنوب العاصمة.
وكان جندي عراقي قتل في وقت سابق السبت جراء هجوم شنه إرهابيون من تنظيم “داعش” في محافظة ديالى شرق العراق.
*فؤاد حسين: العراق يدعم لغة الحوار والتفاوض لإيجاد حلول بناءة ترضي الجميع
من جهته أكد وزير الخارجيَّة فؤاد حسين، السبت، دعمه لغة الحوار والتفاوض لإيجاد حلول بناءة ومستدامة ترضي جميع الأطراف، جاء ذلك خلال لقائه رئيس مجلس الأمن المُندوب الدائم لفرنسا نيكولاس دي ريفيل.
وذكر المكتب الاعلامي لوزير الخارجية في بيان أن "فؤاد حسين التقى رئيس مجلس الأمن المُندوب الدائم لفرنسا لشهر تموز نيكولاس دي ريفيل، وفي مستهل اللقاء قدم الوزير شكره وتقديره لموقف فرنسا الداعم للعراق في مجال طلبه للحصول على المُراقبة الانتخابية، مُؤكّداً أنّ الانتخابات مُهمة جداً لإستقرار العراق ومُستقبله، ولترسيخ اسس الديمقراطية عبر ثقة الجماهير، وإنّ الدور الأممي لمُراقبة الانتخابات ضروري جداً لتعزيز مستوى الشفافية وثقة الناخب بالعملية الانتخابية".
وبحسب البيان، "تمت مُناقشة مستقبل الوجود العسكري الأمريكي في العراق، حيث اوضح الوزير أنّ الحكومة العراقيَّة حريصة على التعاون مع المجتمع الدوليّ في مجال مُكافحة الإرهاب، ومن هذا المنطلق، تضمنت مخرجات الجولة الرابعة من الحوار الستراتيجي مع الولايات المتحدة انسحاب القوات القتالية الأمريكية من العراق بحلول نهاية العام الحالي، على أنّ يستمر التعاون في مجالات التدريب والمشورة لتعزيز قدرات القوات الأمنيّة العراقيَّة في مُكافحة الإرهاب لاسيما وأنّ خطر داعش ما يزال قائماً فكراً وتنظيماً".
