ان الاستاذ في الحوزة العلمية الشيخ ناصر رفيعي في الذكرى السنوية لرحيل السيد الكريم عبد العظيم الحسني، اعتبره من كبار العلماء والمحدثين الشيعة اذ مجد منه عاشر الائمة المعصومين الامام علي الهادي عليه السلام.
وصرح الشيخ ناصر رفيعي بان العلم والفقاهة ترفع من منزلة الانسان عند الله عز وجل فمن هنا اكد الرسول الاكرم محمد صلى الله عليه وآله على تكريم العالم مضيفا ان السيد عبد العظيم الحسني كان يتميز عن الآخرين بطاعته لاهل البيت عليهم السلام وكان من خلص اتباعهم.
وعبد العظيم بن عبد الله بن علي بن حسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب، من علماء السادة الحسنيين، ينتهي نسبه إلى الإمام الحسن المجتبى عليه السلام بأربع وسائط. و يعد من كبار المحدثين، وقد عاصر أربعة من أئمة الشيعة عليهم السلام في القرنين الثاني والثالث الهجري. مدفنه في مدینة الري في إيران.
وقالوا فيه: ان السيد عبد العظيم الحسني عاصر كلا من الإمام الرضا، والإمام الجواد، والإمام الهادي وتوفي زمن الإمام الهادي إلاّ أنّ السيد الخوئي لم يقبل بمعاصرته للإمام الرضا فيما ذهب الشيخ الطوسي إلى القول بمعاصرته للإمام العسكري وذهب عزيز الله العطاردي إلى القول بأنه عاصر أربعة من الأئمة الكاظم، والإمام الرضا، والإمام الجواد، والإمام الهادي عليهم السلام اذ أثنى عليه الإمام الهادي حينما خاطبه بقوله: مرحبا بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقاً – دينك- دين الله الذي ارتضاه لعباده فاثبت عليه ثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخر.
وصرح الشيخ ناصر رفيعي بان العلم والفقاهة ترفع من منزلة الانسان عند الله عز وجل فمن هنا اكد الرسول الاكرم محمد صلى الله عليه وآله على تكريم العالم مضيفا ان السيد عبد العظيم الحسني كان يتميز عن الآخرين بطاعته لاهل البيت عليهم السلام وكان من خلص اتباعهم.
وعبد العظيم بن عبد الله بن علي بن حسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب، من علماء السادة الحسنيين، ينتهي نسبه إلى الإمام الحسن المجتبى عليه السلام بأربع وسائط. و يعد من كبار المحدثين، وقد عاصر أربعة من أئمة الشيعة عليهم السلام في القرنين الثاني والثالث الهجري. مدفنه في مدینة الري في إيران.
وقالوا فيه: ان السيد عبد العظيم الحسني عاصر كلا من الإمام الرضا، والإمام الجواد، والإمام الهادي وتوفي زمن الإمام الهادي إلاّ أنّ السيد الخوئي لم يقبل بمعاصرته للإمام الرضا فيما ذهب الشيخ الطوسي إلى القول بمعاصرته للإمام العسكري وذهب عزيز الله العطاردي إلى القول بأنه عاصر أربعة من الأئمة الكاظم، والإمام الرضا، والإمام الجواد، والإمام الهادي عليهم السلام اذ أثنى عليه الإمام الهادي حينما خاطبه بقوله: مرحبا بك يا أبا القاسم أنت ولينا حقاً – دينك- دين الله الذي ارتضاه لعباده فاثبت عليه ثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخر.