([1]) من أعلام المجددين : 84
([2])طه : 5
([3]) البقرة : 29؛ فصلت: 11
([4]) مسند احمد، 2 : 168؛ صحيح مسلم (القدر)، 17
([5]) مسند ابوعوانه، 1 : 186
([6]) البداية و النهاية :ج 14 صص
4 و 26 و فيه: فانتصر له الامير سيفالدين جاعان، و أرسل يطلب الذين قاموا عنده
فاختفي كثير منهم و ضرب جماعة ممن نادي علي العقيدة فسكت الباقون.» مما يدل علي انه
كان مدعوماً من الجهات الحكومية، و مع ذلك لميمنع الدعم الحكومي له، و ضرب و تعذيب
العلماء، من اخذ الموقف الصريح و ابراز رأيهم الاخير فيه من تكفيره و خروجه عن
الاسلام. و سيو اليك آرائهم.
([7]) المنهل الصافي و المستوفي بعد الوافي، ص 340.
([8]) طبقات الشافعية الكبري، ج 9،
ص 164.
([9]) انظر طبقات الشافعية الكبري،
ج9، ص 34 ـ 35.
([10]) طبقات الشافعية الكبري، ج 9،
ص 190.
([11]) تكملة السيف الصيقل للكوثري،
ص190. كتبه من خطّ قاضي القضاة برهان الدين بن جماعة وكتبه هو من خط الشيخ الحافظ
أبي سعيد بن العلائي، و قد كتبه من خط الذهبي، و ذكر شطراً منه العزامي في الفرقان:
ص 129؛ انظر الغدير، ج 5، ص 137.
( [12])
طبقات الشافعية ج10 ص 400.
ترجمه يوسف بن الزكي ، الرقم 1417.
( [13])
مرآة الجنان، ج4، ص277،
حوادث سنة 728 و ص 240.
( [14])
دفع شبهة من شبّه و تمرّد
216، طبع مصر، عام 1350هـ.
( [15])
الفتاوي الحديثية، ص 86.
( [16])
فرقان القرآن : 132.
(
[17])
درّة الحجال في اسماء الرجال
ج1: ص 30.
( [18])
بحوث في الملل و النحل، ج 4،
ص 50. ان النبهاني هو مؤلف: كرامات الاولياء، انظر ترجمته في معجم المؤلفين، ج13،
ص276.
([19])
الرحلة ص 95.
( [20])
الصبح السافر ص 54.
([21])
الدرر الكامنة في اعيان
المائة الثامنة ج1، ص 154.
( [22])
لسان الميزان ج 6، ص 414 ـ
كما اعترف الألوسي ايضا بانحرافه، انظر روح المعاني ج 1، ص 18.
( [23])
المعجم المختص، ج 3، ص 400.
(
>
[24])
الدرر الكامنة: ص 154. انظر
الكنى و الالقاب، ج1، ص 393؛ معجم المؤلفين، ج9، ص 106.
( [25])
البداية و النهاية، ج 14، ص
2.
( [26])
تكملة السيف الصقيل، ص 4 ـ
9.
( [27])
الجن style="mso-spacerun: yes">
18.
( [28])
رعد 14
([29])
اعراف 194
( [30])
فاطر 13
( [31])
اسراء 56
( [32])
اسراء 57.
( [33])
يونس 106
( [34])
احقاف 5.
( [35])
غافر 60.
( [36])
الصحيفة السجادية، دعاء وداع
شهر رمضان المبارك.
( [37])
نور الثقلين ج4، ص 527.
( [38])
جن 18
( [39])
ابراهيم 30
( [40])
شعرا 98
( [41])
منهاج السنة ج2، ص 143.
( [42])
زيارة القبور و الاستنجاد
بالمقبورص 156.
( [43])
مسند احمد ج4، ص 138. سنن
الترمذي ج5، ص 569. سنن ابن ماجة ج1، ص 441.
( [44])
سنن الدارمي ج1، ص 56. سبل
الهدي و الرشاد ج12، ص 347.
( [45])
مروج الذهب ج3، ص 32.
( [46])
فتح الباري ج2، ص 577. وفاء
الوفاء ج4، ص 1372. تفسير القرطبي، ج 5، ص 265، ذيل اية 64، سورة النساء، تفسير
بحرالمحيط للأندلسي، ج 4، ص 180؛ الدرر السنية في الردّ علي الوهابية، ص 21.
( [47])
تاريخ بغداد ج1، ص 120.
( [48])
خلاصة الكلام ص 252، زيني
دحلان
( [49])
طبقات الشافعية ج2، ص 234.
( [50])
سير اعلام النبلاء ج3، ص
213. وفاء الوفاء ج2، ص 444.
( [51])
وفاء الوفاء ج 4، ص 1385.
( [52])
المدخل في رساله زيارة
القبور ج1، ص 257.
( [53])
المواهب اللدنية ج3، ص 417.
( [54])
تحقيق النضرة بتلخيص معالم
دار الهجرة ص 113.
( [55])
فرقان القرآن ص 133.
( [56])
نهج البلاغة، قسم الحكم:
260. ـ زعماء الاصلاح حذا بيروت
( [57])
صاحب رسول الله
9 اسلم سنة تسع ثم ارتد و تنبا
بنجد و تمت له حروب مع المسلمين ثم انهزم و خذل و لحق بآل جفنه الغسانيين بالشام ثم
اسلم ايام خلافة عمر و احرم بالحج ثم شهد القادسية و نهاوند و كتب عمر الي سعد بن
ابي وقاص : ان شاور طلحة في امر الحرب و لا توّله شيئا و قتل بنهاوند. سير اعلام
النبلاء ج1، ص 317، انظر: الفجر الصادق، ص 17، صدقي الزهادي، و فتنة الوهابيّة، ص
66، زيني دحلان.
( [58])
ميرزا ابوطالب: سفرنامه، ص
409.
( [59])
الدرر السنية في الرد علي
الوهابية، ص 26.
( [60])
الدرر السنية في الاجوبة
النجدية.محمد بن عبد الرحمن بن قاسم
( [61])
الدرر السنية في الرد علي
الوهابية، ص 29، ط مصر عام 1299.
( [62])
همان.
( [63])
تاريخ نجد، ص 36، فيلي،
عبدالله.
( [64])
اخو الخليفة الثاني ، و كان
اسنّ منه و أسلم قبله يقال انه شهد بدرا و المشاهد و كانت راية المسلمين معه يوم
اليمامة ثم قتل، عام اثنتي عشرة من الهجرة. سير اعلام النبلاء ج1، ص 298.
( [65])
تاريخ نجد، ص 390، ط.
المكتبة الاهلية، بيروت.
( [66])
كشف الارتياب، ص 13.
( [67])
محاضرات في تاريخ الدولة
السعودية، 14-13 ابو عليه، عبدالفتاح.
( [68])
آل سعود، ماضيهم و مستقبلهم،
ص 23، جبران شامية. ط الرياض.
( [69])
هذه هي الوهابية: 114 ،
محمدجواد مغنية.
( [70])
عنوان المجد، ج1، ص 13، ابن
بشر.
( [71])
تاريخ آل سعود، ص 22، ناصر
سعيد.
( [72])
كشف الارتياب ص 13. نقلاً عن
تاريخ نجد لمحمود شكري.
( [73])
الصواعق الالهية style="mso-spacerun: yes">
27. ط 1306
( [74])
كشف الارتياب، ص 8 و 19.
( [75])
كشف الارتياب، ص 8 و 19.
([76])
الصواعق الالهية، ص 3 و 38 ـ
كتبه رداً علي مزاعم أخيه.
( [77])
الدرر السنية في الردّ علي
الوهابية، ص 39.
( [78])
صدقي الزهاوي : الفجر الصادق
17.
( [79])
كشف الارتياب، ص 15، نقلاً
عن خلاصة الكلام. و قد مرّ في ص 44 من هذا الكتاب
( [80])
الدرر السنية، ص 41
( [81])
يونس 31
( [82])
زمر 3
( [83])
العنكبوت 65.
( [84])
كشف الشبهات، ص 3.
( [85])
ومما يدل علي العلاقات
الوثيقة، دفاعه عنهم، و رده النبهاني بقسوة و تعبيره عن الوهابية بحزب الرسول! قال:
فيا ايها النبهاني والشيخ الشيطاني! من الأحق ان يكون من المبتدعين، أأنت و من علي
شاكلتك من الغواة الضالين، ام حزب الرسول الذين سمعتَ عقيدتهم في الدين المبين و
اقسم بالله العلي الشأن أن النبهاني ليس له معرفة بدينه... وليته جدّد ايمانه علي
يد واحد من حزب الرسول.» غاية الاماني في الرد علي النبهاني، ج 2، ص65.
( [86])
البداية والنهاية، ج14، ص 2.
( [87])
فقد كفّر المسلمين اليوم
بقوله: «انّ مشركي زماننا أغلظ شركاً من الاولين....» رسالة اربع قواعد، ص 4. ط
مصر.
( [88])
جميل صدقي الفجر الصادق 14.
( [89])
كتبه ردّاً أعلي الرسالة
التي بعثها سعود بن عبدالعزيز اليه، يشرح فيها موقف الوهابية في المسائل الراجعة
الي التوحيد و الشرك.
( [90])
عبدالفتاح، محاضرات في تاريخ
الدولة السعودية، ص 16.
( [91])
تاريخ نجد لابن غنام، ج 2، ص
174.
( [92])
مفتاح الكرامة ج5، ص 512.
( [93])
تاريخ البلاد العربية، منير
العجلاني، ص 126.
( [94])
تاريخ نجد، ص 99
( [95])
موسوعه العتبات المقدسة ج8،
ص 273 ـ انظر: تاريخ النجف الاشرف للشيخ حرزالدين، صص 398 ـ 382
( [96])
موسوعه العتبات المقدسة ج8،
ص 271
( [97])
موسوعه العتبات المقدسة ج8،
ص 271.
( [98])
اخبار الحجاز و نجد في تاريخ
الجبرتي ص 93.
( [99])
تاريخ الجبرتي 93
( [100])
اخبار الحجاز و نجد في تاريخ
الجبرتي 93.
( [101])
عنوان المجد، ابن بشر، 122.
( [102])
آل سعود ماضيهم و مستقبلهم
64.
( [103])
تاريخ العربية السعودية54.
(
[104])
كشف الارتياب 25-26.
(
[105])
فتنة الوهابية، ص 72؛ تاريخ
الجبرتي، ص 116.
(
[106])
مفتاح الكرامه ج5، ص 512
(
[107])
مفتاح الكرامة، ج 6، ص 435.
( [108])
موسوعة العتبات المقدسة ج6،
ص 231..
(
[109])
موسوعة العتبات المقدسة ج6،
ص 231.
( [110])
لمع الشهاب، ص 201، للشهابي.
( [111])
مفتاح الكرامة ج7، ص 653.
( [112])
عنوان المجد ج1، ص 122.
(
[113])
تاريخ العربية السعودية105.
(
[114])
عنوان المجد 160.
(
[115])
هذه هي الوهابية 127.
([116])
جبران الشاميه 68، آل سود
ماضيهم و مستقبلهم، ص 68.
(
[117])
كشف الارتياب 45.
(
[118])
كشف الارتياب 45.
(
[119])
آل سعود ماضيهم و مستقبلهم
69.
(
[120])
تاريخ العربية السعودية131،
نقلاً عن ارشيف السياسة الخارجية لروسيا.
(
[121])
تاريخ الجبرتي 636.
( [122])
هذه هي الوهابية 129.
( [123])
عنوان المجد، لابن بشر، ج 2،
ص 12.
( [124])
امين، تاريخ نجد الحديث ص
99.
( [125])
تاريخ نجد الحديث، للريحاني،
ص 91.
(
[126])
العلاقات بين نجد والكويت ص
68
(
[127])
تاريخ العربية السعودية، ص
215، فاسيليف.
(
[128])
كشف الارتياب ص 48.
(
[129])
تاريخ العربية السعودية، ص
251.
(
[130])
آل سعود ماضيهم و مستقبلهم،
ص 104.
(
[131])
كشف الارتياب: 50
(
[132])
كشف الارتياب ص 54.
(
[133])
هذه هي الوهابية ص 135.
(
[134])
هذه هي الوهابية، ص 136.
(
[135])
كشف الارتياب ص 52
(
[136])
جبران شامية آل سعود، ماضيهم
و مستقبلهم.
(
[137])
دائرة الوثائق العامة في
لندن (اف: 371 ـ 10014)
(
[138])
آل سعود و ماضيهم و مستقبلهم
ص 135.
(
[139])
آل سعود ماضيهم و مستقبلهم ص
135.
(
[140])
كشف الارتياب، ص 55.
(
[141])
لمحات اجتماعية، ملحق الجزء
السادس، ص 305.
( [142])
لمحات إجتماعية : ص 305 ـ
396.
(
[143])
لمحات اجتماعية، ص 305 ـ
396.
(
[144])
هذا ما نشرته جريدة العراق
من حديث جري بين أحد محررّيها و السيد الكيلاني.
(
[145])
لمحات اجتماعية، ص 305 ـ
396.
(
[146])
لمحات اجتماعية، علي الوردي
:309
(
[147])
الاصلاح الاجتماعي في عهد
الملك عبدالعزيز، ص 160 ـ (ابوعليه) و الجزيرة العربية في القرن العشرين، ص 299 و
هبة حافظ.
(
[148])
تاريخ نجد الحديث، ص 260
(
[149])
توحيد المملكة العربية
السعودية، ص 15، المانع محمد.
(
[150])
تاريخ ملوك آل سعود، ص 180،
لابن هذلول.
(
[151]) تاريخ نجد، ص 359، فيلبي
عبدالله.
(
[152])
لمحات، ص 335، علي الوردي،
العلاقات العراقية السعودية، ص 308، صادق السوداني.
( [153])
توبه : 97.
(
[154])
حجرات : 14.
(
[155])
هود : 113.
(
[156])
خيري حماد، عبدالله فيلبي، ص
208، بيروت، عام 1961م.
(
[157])
لمحات الوردي 351
([158])
تاريخ آل سعود، ناصر سعيد.
نقلاً عن مجلة المصور المصريّة.