أكدت مصادر مقربة من لجنة الاستخبارات في الكونغرس الاميركي عن استخدام القوات السعودية، لقنابل وصواريخ صهيونية محرمة دوليا في عدوانها على اليمن واستخدمتها مؤخرا في هجومها العسكري رفقة القوات الإماراتية على (الحديدة) للاستيلاء على المنفذ الحيوي الأهم باليمن.
ووفقا لهذه المصادر فإن كيان العدو زوّد سلاح الجو السعودي بقنابل وصواريخ محرّمة دوليّاً استخدمها في قصفه المحافظات اليمنية بهدف تجربتها والوقوف على قدرتها التدميرية ومدى تأثيرها على البشر.
وأكدت المصادر في تصريحاتها لموقع (الخليج أون لاين) أن القوات الجوية السعودية تسلّمت هذه الأسلحة الإسرائيلية باعتبارها أسلحة أمريكية، خوفاً من كشف الخبر وتسريبه إلى وسائل الإعلام.
وكانت الحكومة السعودية قد أبدت في يناير الماضي، اهتمامها بشراء نظام القبة الحديدية (الإسرائيلي)، لكي توقف ما اسمته هجوم القوات اليمنية ضدها، حسب صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية.
وقال تاجر أسلحة أوروبي في السعودية: إن المملكة تدرس شراء أسلحة عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك نظام الحماية الإسرائيلية النشط، والذي تم تطويره بأنظمة الدفاع المتقدم.
وقد قام السعوديون بفحص الأسلحة الإسرائيلية في أبوظبي بدولة الإمارات.
وهناك تعاون مخابراتي بين السعودية والاحتلال بموازاة مساع لتطبيق العلاقات بين الجانبين في المجالات كافة.
وقد أكد المغرد (مجتهد)، تقريراً لصحيفة (الخليج أونلاين)، عن تزويد تل أبيب، للرياض بقنابل وصواريخ محرمة دوليا، بهدف تجريبها في حرب اليمن.
وأسند تقرير (الخليج أونلاين) معلوماته إلى مصادر مقرّبة من لجنة الاستخبارات بالكونغرس الأمريكي.
ولم يصدر تعليق رسمي عن الجانب السعودي أو الإسرائيلي، حول التقرير الذي يتهم الأخيرة بتزويد الرياض بأسلحة محرمة دوليا.
وأكد مصدر عسكري يمني إطلاق صاروخين باليستيين على تجمعات قوات التحالف السعودي في الساحل الغربي والمدينة الصناعية في جيزان السعودية.
في المقابل أعلنت الرياض أن دفاعاتها الجوية إعترضت صاروخاً باليستياً فوق جيزان.
إلى ذلك، استشهد يمنيان في غارة للتحالف على سوق السويق في مديرية التحيتا الساحلية جنوب الحديدة غرب اليمن.
وأفاد مصدر عسكري يمني بمقتل وجرح نحو 50 عنصراً من قوات التحالف في مواجهات مع الجيش اليمني واللجان الشعبية في المنطقة ذاتها، كما دُمّرت 10 آليات عسكرية متنوعة لهم خلال إحباط الجيش واللجان لزحفين متزامنيين لهم شمال المديرية.
من جهة ثانية، إستعاد الجيش واللجان السيطرة على السلسلة الجبلية المشرفة على وادي الحناية جنوب غرب تعز. كما أعلنت وزارة الدفاع اليمنية بصنعاء مقتل وجرح العشرات من قوات الرئيس المعزول هادي خلال العملية وأسر عدد آخر منهم.
وفي عسير السعودية، أفاد مصدر عسكري يمني بمقتل وجرح عدد من قوات التحالف في هجوم على مواقعهم في مجازة، وقال: إن الهجوم نُفّذ بغطاء صاروخي للجيش اليمني واللجان الشعبية.
وكان عضو المجلس السياسي لحركة أنصار الله محمد البخيتي دعا في إتصال مع الميادين إلى عدم الرهان على دور للأمم المتحدة في إيجاد حل للأزمة في البلاد.
المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية دانا وايت قالت من جهتها: إن الولايات المتحدة تدعم جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث لجلب جميع أطراف الصراع إلى طاولة المفاوضات، لافتة إلى أن واشنطن تقف إلى جانب دبلوماسييها الذين يعملون على إنهاء الصراع الأهلي والأزمة الإنسانية في اليمن، بحسب تعبيرها.
وأعلن رئيس اللجنة الثورية العليا في اليمن محمد علي الحوثي أن التحالف السعودي يحاول إعاقة مهمة المبعوث الدولي.
وفي تغريدة على موقع تويتر، قال الحوثي: إنه لا سبيل للحل السياسي إلا بضغط المجتمع الدولي على من وصفهم بثلة المراهقين في قيادة التحالف الأميركي السعودي وحلفائه، مؤكداً أن الشعب اليمني قادر على المواجهة على كل الأصعدة.
التحالف يحاول اعاقة مهمة المبعوث الدولي ولا سبيل للحل السياسي الا بضغط المجمتع الدولي على ثلة المراهقين في قيادة تحالف العدوان الأمريكي السعودي وحلفائه وعلى كل الشعب، قادر على المواجهة على كل الاصعدة باذن الله.
من ناحيته، أكد عضو المجلس السياسي لحركة أنصار الله محمد البخيتي للميادين أن القرارات الأممية بشأن اليمن منحازة للطرف الآخر، وقال: أكدنا للمبعوث الأممي على ضرورة أن يكون الحل شاملاً.
وأضاف البخيتي: إن الحل في اليمن بيد الشعب اليمني فقط، وبعودة كل المكونات السياسية إلى طاولة الحوار، داعياً الشعب اليمني للتوجه إلى الجبهات لكسر هذا العدوان المستمر عليه، مشدداً على أنه لا يمكن المراهنة على الأمم المتحدة لإيجاد حل للأزمة اليمنية.
ووفقا لهذه المصادر فإن كيان العدو زوّد سلاح الجو السعودي بقنابل وصواريخ محرّمة دوليّاً استخدمها في قصفه المحافظات اليمنية بهدف تجربتها والوقوف على قدرتها التدميرية ومدى تأثيرها على البشر.
وأكدت المصادر في تصريحاتها لموقع (الخليج أون لاين) أن القوات الجوية السعودية تسلّمت هذه الأسلحة الإسرائيلية باعتبارها أسلحة أمريكية، خوفاً من كشف الخبر وتسريبه إلى وسائل الإعلام.
وكانت الحكومة السعودية قد أبدت في يناير الماضي، اهتمامها بشراء نظام القبة الحديدية (الإسرائيلي)، لكي توقف ما اسمته هجوم القوات اليمنية ضدها، حسب صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية.
وقال تاجر أسلحة أوروبي في السعودية: إن المملكة تدرس شراء أسلحة عسكرية إسرائيلية، بما في ذلك نظام الحماية الإسرائيلية النشط، والذي تم تطويره بأنظمة الدفاع المتقدم.
وقد قام السعوديون بفحص الأسلحة الإسرائيلية في أبوظبي بدولة الإمارات.
وهناك تعاون مخابراتي بين السعودية والاحتلال بموازاة مساع لتطبيق العلاقات بين الجانبين في المجالات كافة.
وقد أكد المغرد (مجتهد)، تقريراً لصحيفة (الخليج أونلاين)، عن تزويد تل أبيب، للرياض بقنابل وصواريخ محرمة دوليا، بهدف تجريبها في حرب اليمن.
وأسند تقرير (الخليج أونلاين) معلوماته إلى مصادر مقرّبة من لجنة الاستخبارات بالكونغرس الأمريكي.
ولم يصدر تعليق رسمي عن الجانب السعودي أو الإسرائيلي، حول التقرير الذي يتهم الأخيرة بتزويد الرياض بأسلحة محرمة دوليا.
وأكد مصدر عسكري يمني إطلاق صاروخين باليستيين على تجمعات قوات التحالف السعودي في الساحل الغربي والمدينة الصناعية في جيزان السعودية.
في المقابل أعلنت الرياض أن دفاعاتها الجوية إعترضت صاروخاً باليستياً فوق جيزان.
إلى ذلك، استشهد يمنيان في غارة للتحالف على سوق السويق في مديرية التحيتا الساحلية جنوب الحديدة غرب اليمن.
وأفاد مصدر عسكري يمني بمقتل وجرح نحو 50 عنصراً من قوات التحالف في مواجهات مع الجيش اليمني واللجان الشعبية في المنطقة ذاتها، كما دُمّرت 10 آليات عسكرية متنوعة لهم خلال إحباط الجيش واللجان لزحفين متزامنيين لهم شمال المديرية.
من جهة ثانية، إستعاد الجيش واللجان السيطرة على السلسلة الجبلية المشرفة على وادي الحناية جنوب غرب تعز. كما أعلنت وزارة الدفاع اليمنية بصنعاء مقتل وجرح العشرات من قوات الرئيس المعزول هادي خلال العملية وأسر عدد آخر منهم.
وفي عسير السعودية، أفاد مصدر عسكري يمني بمقتل وجرح عدد من قوات التحالف في هجوم على مواقعهم في مجازة، وقال: إن الهجوم نُفّذ بغطاء صاروخي للجيش اليمني واللجان الشعبية.
وكان عضو المجلس السياسي لحركة أنصار الله محمد البخيتي دعا في إتصال مع الميادين إلى عدم الرهان على دور للأمم المتحدة في إيجاد حل للأزمة في البلاد.
المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية دانا وايت قالت من جهتها: إن الولايات المتحدة تدعم جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفيث لجلب جميع أطراف الصراع إلى طاولة المفاوضات، لافتة إلى أن واشنطن تقف إلى جانب دبلوماسييها الذين يعملون على إنهاء الصراع الأهلي والأزمة الإنسانية في اليمن، بحسب تعبيرها.
وأعلن رئيس اللجنة الثورية العليا في اليمن محمد علي الحوثي أن التحالف السعودي يحاول إعاقة مهمة المبعوث الدولي.
وفي تغريدة على موقع تويتر، قال الحوثي: إنه لا سبيل للحل السياسي إلا بضغط المجتمع الدولي على من وصفهم بثلة المراهقين في قيادة التحالف الأميركي السعودي وحلفائه، مؤكداً أن الشعب اليمني قادر على المواجهة على كل الأصعدة.
التحالف يحاول اعاقة مهمة المبعوث الدولي ولا سبيل للحل السياسي الا بضغط المجمتع الدولي على ثلة المراهقين في قيادة تحالف العدوان الأمريكي السعودي وحلفائه وعلى كل الشعب، قادر على المواجهة على كل الاصعدة باذن الله.
من ناحيته، أكد عضو المجلس السياسي لحركة أنصار الله محمد البخيتي للميادين أن القرارات الأممية بشأن اليمن منحازة للطرف الآخر، وقال: أكدنا للمبعوث الأممي على ضرورة أن يكون الحل شاملاً.
وأضاف البخيتي: إن الحل في اليمن بيد الشعب اليمني فقط، وبعودة كل المكونات السياسية إلى طاولة الحوار، داعياً الشعب اليمني للتوجه إلى الجبهات لكسر هذا العدوان المستمر عليه، مشدداً على أنه لا يمكن المراهنة على الأمم المتحدة لإيجاد حل للأزمة اليمنية.
