أعلن الجيش التركي سيطرته على مركز بلدة جنديرس جنوبي غربي المدينة، في حين أفاد مصدر محلي باستعادة مقاتلي وحدات حماية الشعب تلّ جنديرس جنوب مدينة عفرين بعد معارك "كرّ وفر" مع المسلّحين المدعومين من تركيا.
وتحدث المصدر عن تواصل الاشتباكات في البلدة بين وحدات الحماية والفصائل المدعومة من تركيا، يأتي ذلك فيما استهدف القصف التركي مناطق سكنية عند مدخل المدينة ومنطقة ترندة التابعة لمركزها.
كما استهدفت الغارات التركية طريق جبل الأحلام - باسوطة باتجاه مدخل عفرين الجنوبيّ شمال سوريا.
وجرى نشر 1700 مقاتل من الخطوط الأمامية للقتال مع داعش شرق الفرات إلى منطقة عفرين للمساعدة في صدّ الهجوم التركي شمال غرب سوريا، وفق المتحدث باسم فصائل سورية مسلّحة.
من جهته، أعلن وزير الخارجية التركي أن العملية التركية في عفرين تنتهي في أيار/ مايو المقبل.
وقال جاويش أوغلو إن العملية التركية العسكرية في عفرين السورية، التي بدأت في شهر يناير/ كانون الثاني، تنتهي بحلول أيار/ مايو المقبل.
وأكد وزير الخارجية التركي، في تصريح نقلته قناة "أن تي في" التركية، أن تركيا والعراق يعتزمان القيام بعملية عسكرية عابرة للحدود ضد "حزب العمال الكردستاني" بعد الانتخابات العراقية في أيار/ مايو أيضاً.
وأشار أوغلو إلى قدرة بلاده على القيام بالعمليتين العسكريتين في وقت متزامن.
هذا وأفاد مصدر محلي من مدينة عفرين السورية بوصول قافلة متضامنين مع أهل المدينة، مشيراً إلى تواصل الاشتباكات في محيط بلدة جنديرس على بعد 20 كليومتراً عن عفرين.
والمواطنون القادمون هم من منبج والحسكة، وقد أتوا تضامناً مع أهل عفرين في وجه العملية العسكرية التركية هناك.
هذا وأعلن ما يسمى رئيس الائتلاف السوري المعارض رياض سيف الخميس، عن استقالته بسبب تدهور وضعه الصحي مؤخرا.
وفي رسالة وجهها للهيئة العامة للائتلاف، الخميس قال سيف: "لقد ساء وضعي الصحي في الفترة الأخيرة، ولم أعد قادرا على القيام بواجباتي في رئاسة الائتلاف".
وأضاف: "أقدم لكم استقالتي من رئاسة الائتلاف، آملا أن توفقوا باختيار رئيس جديد"، متمنيا للجميع التوفيق والنجاح في مهمتهم.
وانتخبت ما تسمى الهيئة العامة للائتلاف رياض سيف، في السادس من مايو 2017، رئيسا سادسا. ويعد من أبرز الوجوه في المعارضة السورية.
من جهته، أوضح مسؤول الدائرة الإعلامية في الائتلاف، أحمد رمضان، في تغريدة له على صفحته الرسمية في "تويتر"، أن "سيف غلبه المرض، فقرر أن يتنحى عن رئاسة الائتلاف الوطني السوري".
كما عقّب ما يسمى رئيس هيئة التفاوض السورية نصر الحريري، على القرار قائلا بان حضوره يعني لنا الكثير واثقون أن استقالته من رئاسة الائتلاف لن تجعله يغيب عن ساحة العمل..".
ومن المتوقع أن تنعقد اجتماعات الائتلاف قريبا، ومن الصعب معرفة اسم من سيكون رئيسا جديدا، في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الائتلاف والمعارضة.
من جهة اخرى افاد مصدر عسكري بان الجيش السوري وحلفاءه سيطروا على مزارع جسرين بالكامل في الغوطة الشرقية في ريف دمشق.
واضاف المصدر ان قوات الجيش السوري حققت تقدما هاماً بعمق 1 كلم انطلاقا من مواقعها في محيط بلدة المحمدية باتجاه بلدة جسرين وسيطرت على معظم مزارعها، والتي تشكل نقطة ارتكاز للتقدم باتجاه بلدة جسرين المجاورة، بعد مواجهات مع المجموعات الارهابية المنتشرة في المنطقة.
كما سيطر الجيش السوري خلال متابعة عملياته في الغوطة الشرقية لدمشق على "كتيبة أفتريس" جنوب شرق بلدة أفتريس.
واكد المصدر، ان الإرهابيين أطلقوا النار على سيارات تقل مدنيين أثناء محاولتهم الخروج من الغوطة الشرقية عبر الممر الإنساني الذي تم افتتاحه أمس الاول من جسرين باتجاه المليحة.
وقال رئيس لجنة المصالحة بريف دمشق يوسف عسكر قال اِن 10 الاف مدني تحاصرهم الجماعات الإرهابية في الغوطة الشرقية يريدون الخروج منها وان الحكومةَ السورية بالتعاون مع الفعاليات الشعبية ووجهاء الغوطة فتحت لهم ممراً إنسانياً جديداً عبر طريق جسرين- المليحة.
إلى ذلك خرج عشرات المدنيين من الغوطة الشرقية الجمعة، فيما قرر 13 مسلحا تابعا للمجموعات المسلحة المتواجدة في الغوطة الشرقية الخروج مع عائلاتهم عبر معبر مخيم الوافدين.
وقالت مراسلة "RT" في دمشق إن مسلحين سيخرجون من الغوطة الشرقية عبر معبر مخيم الوافدين إلى إدلب، مضيفة أنه تم تمديد ساعات الهدنة لهذا اليوم.
وأضافت المراسلة أن الخروج سيكون من مزارع دوما إلى نقطة الكشف الأولي وصولا إلى معبر مخيم الوافدين ومن بعدها إلى الشمال السوري (إدلب).
هذا ودخلت قافلة مساعدات إنسانية تتكون من 13 شاحنة محملة بالمواد الإغاثية، إلى الغوطة الرشقية، متجهة إلى دوما ضمن الأراضي التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في موقعها على "تويتر" إن الشاحنات تحمل 2400 سلة غذائية تكفي 12000 شخص، بالإضافة إلى 3240 كيس طحين.
كما يواصل الجيش السوري عمليتها العسكرية ضد أوكار الارهابيين في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وتمكن من استعادة السيطرة على بلدة بيت سوى.
أعلنت ذلك وسائل إعلام سورية، واوضحت بان قوات الجيش تتقدم على عدة محاور أهم هذه المحاور، هو الممتد على بيت سوى ومسرابا، وصولا إلى المشارف الجنوبية لمديرة.
جاء ذلك في وقت قال فيه ما يسمى بـ"المرصد السوري"، إنه للمرة الأولى منذ أكثر من 10 أيام لا ضربات جوية أو قصف للغوطة الشرقية خلال الليل.
وقد حققت وحدات الجيش السوري تقدما جديدا الخميس في منطقة حوش قبيبات خلال عمليتها العسكرية ضد أوكار إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والمجموعات المرتبطة به في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وذكر مصدر في الغوطة ان وحدات الجيش نفذت عمليات مكثفة ترافقت مع رمايات نارية مكثفة ضد تحصينات التنظيمات الارهابية في حوش قبيبات كبدت خلالها التنظيمات الإرهابية خسائر بالأفراد والعتاد وحققت خلالها تقدما ملحوظا على حساب التنظيمات الإرهابية.
هذا وتعرضت قافلة تقل 300 عائلة الخميس لقصف من قبل المجموعات " التكفيرية " أثناء توجهها نحو المخرج الجنوبي من غوطة دمشق الشرقية.
ونقل موقع " روسيا اليوم أن القافلة تعرضت للاعتداء، على بعد كيلومتر من الممر الإنساني الجديد في قرية المليحة، مؤكداً أن القصف أسفر عن احتراق 3 سيارات، والمعلومات عن وقوع إصابات بين المدنيين في القافلة قيد التدقيق.
وذكر أن "التكفيريين" بعد استهداف القافلة هاجموا بقذائف الهاون الممر الإنساني نفسه، حيث تواجد في تلك اللحظة الأهالي المدنيين الذي يحاولون الخروج من الغوطة وكذلك فرق صحفيين غربيين وروس، لكن الاعتداء لم يلحق أي ضرر بشري.
وتحدث المصدر عن تواصل الاشتباكات في البلدة بين وحدات الحماية والفصائل المدعومة من تركيا، يأتي ذلك فيما استهدف القصف التركي مناطق سكنية عند مدخل المدينة ومنطقة ترندة التابعة لمركزها.
كما استهدفت الغارات التركية طريق جبل الأحلام - باسوطة باتجاه مدخل عفرين الجنوبيّ شمال سوريا.
وجرى نشر 1700 مقاتل من الخطوط الأمامية للقتال مع داعش شرق الفرات إلى منطقة عفرين للمساعدة في صدّ الهجوم التركي شمال غرب سوريا، وفق المتحدث باسم فصائل سورية مسلّحة.
من جهته، أعلن وزير الخارجية التركي أن العملية التركية في عفرين تنتهي في أيار/ مايو المقبل.
وقال جاويش أوغلو إن العملية التركية العسكرية في عفرين السورية، التي بدأت في شهر يناير/ كانون الثاني، تنتهي بحلول أيار/ مايو المقبل.
وأكد وزير الخارجية التركي، في تصريح نقلته قناة "أن تي في" التركية، أن تركيا والعراق يعتزمان القيام بعملية عسكرية عابرة للحدود ضد "حزب العمال الكردستاني" بعد الانتخابات العراقية في أيار/ مايو أيضاً.
وأشار أوغلو إلى قدرة بلاده على القيام بالعمليتين العسكريتين في وقت متزامن.
هذا وأفاد مصدر محلي من مدينة عفرين السورية بوصول قافلة متضامنين مع أهل المدينة، مشيراً إلى تواصل الاشتباكات في محيط بلدة جنديرس على بعد 20 كليومتراً عن عفرين.
والمواطنون القادمون هم من منبج والحسكة، وقد أتوا تضامناً مع أهل عفرين في وجه العملية العسكرية التركية هناك.
هذا وأعلن ما يسمى رئيس الائتلاف السوري المعارض رياض سيف الخميس، عن استقالته بسبب تدهور وضعه الصحي مؤخرا.
وفي رسالة وجهها للهيئة العامة للائتلاف، الخميس قال سيف: "لقد ساء وضعي الصحي في الفترة الأخيرة، ولم أعد قادرا على القيام بواجباتي في رئاسة الائتلاف".
وأضاف: "أقدم لكم استقالتي من رئاسة الائتلاف، آملا أن توفقوا باختيار رئيس جديد"، متمنيا للجميع التوفيق والنجاح في مهمتهم.
وانتخبت ما تسمى الهيئة العامة للائتلاف رياض سيف، في السادس من مايو 2017، رئيسا سادسا. ويعد من أبرز الوجوه في المعارضة السورية.
من جهته، أوضح مسؤول الدائرة الإعلامية في الائتلاف، أحمد رمضان، في تغريدة له على صفحته الرسمية في "تويتر"، أن "سيف غلبه المرض، فقرر أن يتنحى عن رئاسة الائتلاف الوطني السوري".
كما عقّب ما يسمى رئيس هيئة التفاوض السورية نصر الحريري، على القرار قائلا بان حضوره يعني لنا الكثير واثقون أن استقالته من رئاسة الائتلاف لن تجعله يغيب عن ساحة العمل..".
ومن المتوقع أن تنعقد اجتماعات الائتلاف قريبا، ومن الصعب معرفة اسم من سيكون رئيسا جديدا، في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها الائتلاف والمعارضة.
من جهة اخرى افاد مصدر عسكري بان الجيش السوري وحلفاءه سيطروا على مزارع جسرين بالكامل في الغوطة الشرقية في ريف دمشق.
واضاف المصدر ان قوات الجيش السوري حققت تقدما هاماً بعمق 1 كلم انطلاقا من مواقعها في محيط بلدة المحمدية باتجاه بلدة جسرين وسيطرت على معظم مزارعها، والتي تشكل نقطة ارتكاز للتقدم باتجاه بلدة جسرين المجاورة، بعد مواجهات مع المجموعات الارهابية المنتشرة في المنطقة.
كما سيطر الجيش السوري خلال متابعة عملياته في الغوطة الشرقية لدمشق على "كتيبة أفتريس" جنوب شرق بلدة أفتريس.
واكد المصدر، ان الإرهابيين أطلقوا النار على سيارات تقل مدنيين أثناء محاولتهم الخروج من الغوطة الشرقية عبر الممر الإنساني الذي تم افتتاحه أمس الاول من جسرين باتجاه المليحة.
وقال رئيس لجنة المصالحة بريف دمشق يوسف عسكر قال اِن 10 الاف مدني تحاصرهم الجماعات الإرهابية في الغوطة الشرقية يريدون الخروج منها وان الحكومةَ السورية بالتعاون مع الفعاليات الشعبية ووجهاء الغوطة فتحت لهم ممراً إنسانياً جديداً عبر طريق جسرين- المليحة.
إلى ذلك خرج عشرات المدنيين من الغوطة الشرقية الجمعة، فيما قرر 13 مسلحا تابعا للمجموعات المسلحة المتواجدة في الغوطة الشرقية الخروج مع عائلاتهم عبر معبر مخيم الوافدين.
وقالت مراسلة "RT" في دمشق إن مسلحين سيخرجون من الغوطة الشرقية عبر معبر مخيم الوافدين إلى إدلب، مضيفة أنه تم تمديد ساعات الهدنة لهذا اليوم.
وأضافت المراسلة أن الخروج سيكون من مزارع دوما إلى نقطة الكشف الأولي وصولا إلى معبر مخيم الوافدين ومن بعدها إلى الشمال السوري (إدلب).
هذا ودخلت قافلة مساعدات إنسانية تتكون من 13 شاحنة محملة بالمواد الإغاثية، إلى الغوطة الرشقية، متجهة إلى دوما ضمن الأراضي التي تسيطر عليها الفصائل المسلحة.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، في موقعها على "تويتر" إن الشاحنات تحمل 2400 سلة غذائية تكفي 12000 شخص، بالإضافة إلى 3240 كيس طحين.
كما يواصل الجيش السوري عمليتها العسكرية ضد أوكار الارهابيين في الغوطة الشرقية بريف دمشق، وتمكن من استعادة السيطرة على بلدة بيت سوى.
أعلنت ذلك وسائل إعلام سورية، واوضحت بان قوات الجيش تتقدم على عدة محاور أهم هذه المحاور، هو الممتد على بيت سوى ومسرابا، وصولا إلى المشارف الجنوبية لمديرة.
جاء ذلك في وقت قال فيه ما يسمى بـ"المرصد السوري"، إنه للمرة الأولى منذ أكثر من 10 أيام لا ضربات جوية أو قصف للغوطة الشرقية خلال الليل.
وقد حققت وحدات الجيش السوري تقدما جديدا الخميس في منطقة حوش قبيبات خلال عمليتها العسكرية ضد أوكار إرهابيي تنظيم “جبهة النصرة” والمجموعات المرتبطة به في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وذكر مصدر في الغوطة ان وحدات الجيش نفذت عمليات مكثفة ترافقت مع رمايات نارية مكثفة ضد تحصينات التنظيمات الارهابية في حوش قبيبات كبدت خلالها التنظيمات الإرهابية خسائر بالأفراد والعتاد وحققت خلالها تقدما ملحوظا على حساب التنظيمات الإرهابية.
هذا وتعرضت قافلة تقل 300 عائلة الخميس لقصف من قبل المجموعات " التكفيرية " أثناء توجهها نحو المخرج الجنوبي من غوطة دمشق الشرقية.
ونقل موقع " روسيا اليوم أن القافلة تعرضت للاعتداء، على بعد كيلومتر من الممر الإنساني الجديد في قرية المليحة، مؤكداً أن القصف أسفر عن احتراق 3 سيارات، والمعلومات عن وقوع إصابات بين المدنيين في القافلة قيد التدقيق.
وذكر أن "التكفيريين" بعد استهداف القافلة هاجموا بقذائف الهاون الممر الإنساني نفسه، حيث تواجد في تلك اللحظة الأهالي المدنيين الذي يحاولون الخروج من الغوطة وكذلك فرق صحفيين غربيين وروس، لكن الاعتداء لم يلحق أي ضرر بشري.
